تجاربي مع المنبر , كتابة تحفة لا بد من قرائته

عديد من الاشخاص يحبون كثيرا ان يقومن بقراءه العديد من الكتب

وكثيرا من الكتب يصبح فيها تجارب يتعلمون منها ككتاب تجاربى مع

المنبر

 

للفصل الذي يتحدث فية الوائلى حول تجاربة و مقدمات مسيرتة الخطابيه و هى اشاد

 

فيها لفضل الخطباء الذين تتلمذ علي ايديهم و كيف حدث المنهج فتأليف المحاضرة

 

وكيف استلهم من كتب تفسير القرآن قاعده يجدد منها منهجا جعلة عميدا للمنبر

 

بعلمة و اسلوبه..

 

وظهرت من الفصول الهامه فالكتاب خلاصه ما ندم علية الوائلى التي ظن انها قاعدة

 

نافعة للخطيب و نصيحه كبيره يذكر بها ندمة من عدم اكمال بعض الدورات الدراسية

 

المتعلقه بالعلوم الإسلاميه و يري انه يجب للخطيب من احاطه بعلوم الفقة و الفلسفة

 

وغيرها و عدم الإكتفاء بدورات عاديه غير مكثفه و ذلك مرتكز اساسى يجب ان يرتكز

 

علية الخطيب الحسيني..كما يؤكد علي مسأله عدم تعدد المجالس باليوم الواحد

 

التى يري انها تسلب الخطيب الفرصه للإجاده و استيعاب المقال ..

 

يمتلك الوائلى روح و فكر و قاد و لازال يتجدد مع الأيام فعندما تسمع او تقرا له تجده

 

يحاكى الواقع بنظرتة الثاقبه و الدقيقه ..

 

سيصبح من المفيد للخطيب قراءه ذلك الكتاب و يضع له الكثير كما اضاف لي..

 

#إقتباسات

 

#ولابد من النظر الي ان الخطيب اذا كثره عندة المجالس يضطر اما الي الإجترار ا

 

و الي الإلتجاء الي ما ده غثه او غير موثوقه و يصبح هذا علي حساب الأصالة

 

وسمعه المذهب#

 

تجاربى مع المنبر

, كتابه تحفه لا بد من قرائته

تجاربى مع المنبر

 



 



 




تجاربي مع المنبر , كتابة تحفة لا بد من قرائته