اسماء الله الحصنى جميعنا نعرقها و هى تكون كثيرا جدا جدا و جميعنا نستخدمها فالعديد من الاسماء كذلك نقوم باستحدمها فالدعاء فهنالك العديد من الادعيه التي نقوم بقراتها و نقوم بالدعاء فيها و تكون من اسماء الله الحسنى فمن احلى اسماء الله الحسنى انها تكون فقلوبنا
أسماء الله الحسني بالترتيب و معانيها كامله من اقوى ما يتم البحث عنة عبر مواقع
الإنترنت المختلفة، حيث ان معرفتها امر مهم لجميع المسلمين، و هذا لأنها تعمل على
فهم صفات المولي عز و جل التي تكون فاسمائه، كما ان حفظها و إحصائها يعود على
المسلم بفضل كبير. تعتبر اسماء الله الحسني لها فضل كبير فالدين الإسلامى الحنيف
، فهى تخرج لنا صفات المولي عز و جل و أسمائة العلا، كما ان لحفظها و إحصائها فضل
عظيم فالإسلام، و هذا عندما جاء فالحديث الشريف، اذ قال المصطفي صلي الله
علية و سلم:”إن للة تسعا و تسعين اسما من احصاها دخل الجنة”، و ذلك يوضح ان فضل
تلك الأسماء العظيمة. الله، الرحمن، الرحيم، الملك، القدوس، السلام، المؤمن، المهيمن
، العزيز، الجبار. المتكبر، الخالق، البارئ، المصور، الغفار، القهار، الوهاب، الرزاق، الفتاح،
العليم. القابض، الباسط، الخافض، الرافع، المعز، المذل، السميع، البصير، الحكم، العدل،
اللطيف، الخبير، الحليم، العظيم. الغفور، الشكور، العلي، الكبير، الحفيظ، المقيت، الحسيب
الجليل، الكريم، الرقيب، المجيب، الواسع، الحكيم، الودود. المجيد، الباعث، الشهيد
، الحق، الوكيل، القوي، المتين، الولي، الحميد، المحصي، المبدئ، المعيد، المحيي
، المميت، الحي، القيوم. الواجد، الماجد، الواحد، الأحد، الصمد، القادر، المقتدر، المقدم
، الأول، الآخر، الظاهر، الباطن، الوالي، المتعالي، البر، التواب، المنتقم، العفو، الرؤوف،
مالك الملك، ذو الجلال و الإكرام. المقسط، الجامع، الغني، المغني، المانع، الضار، النافع،
النور، الهادي، البديع، الباقي، الوارث، الرشيد، الصبور. اسماء الله الحسني فالقرآن
الكريم اسماء الله الحسني بالترتيب و رد الحديث عن اسماء الله الحسني فالقرآن الكريم
فى عده مواضع مختلفة. اذ يقول المولي عز و جل فسوره الأعراف:”وللة الأسماء الحسنى
فادعوة فيها و ذروا الذين يلحدون فاسمائة سيجزون ما كانوا يعملون”. كما جاء ذكرها ايضا
فى سوره الرحمن اذ قال المولي عز و جل:”قل ادعوا الله او ادعو الرحمن ايا ما تدعوا فله
الأسماء الحسني و لا تجهر بصلاتك و لا تخافت فيها و ابتغ بين هذا سبيلا”. و جاء فتفسير
تلك الآيه ان احد المشركين سمع الرسول صلي الله علية و سلم يدعو الله باسم “الرحمن
الرحيم”. فذهب الي قومة و أخبرهم بأنة علي الرغم من ان محمد يدعوهم الي ترك الآلهة
وعباده الله الواحد فهو يدعو الهين و هما “الرحمن الرحيم”. فأنزل الله تلك الآيه الكريمة
موضحا ان بإمكان المسلمين الدعاء باسم “الله” او اسم “الرحمن” او اي اسم احدث من
أسماء الله الحسنى. و أمر المصطفي صلي الله علية و سلم ان لا يجهر بصلاتة فيسب
المشركين القرآن، و لا يخفيها عن اصحابة و المسلمين فنفس الوقت. و جاء ذكر اسماء
الله الحسني فمواضع اخري كما جاء فسوره طه، اذ قال عز و جل:”الله لا اله
إلا هو له الأسماء الحسنى”. و فسوره الحشر قال سبحانة و تعالي :”هو الله الخالق
البارئ المصور له الأسماء الحسني يسبح له ما فالسموات و الأرض و هو العزيز الحكيم.
فضل اسماء الله الحسني تعتبر اسماء الله الحسني من اهم الأسباب التي ممكن ان تكون
سببا فدخول العبد الجنة. كما انها تعد و سيله لمعرفه الإنسان بربه، من اثناء معرفة
صفاتة و أسمائه. تعتبر كذلك من اعظم الأسباب التي تقف و راء استجابه الدعاء، كما ان دعائه
بأسمائة الحسني من اهم سبب تفريج الكرب و زوال الهم. القلب الذي يدرك اسماء الله ا
لحسني و يتلمس معناها لا ممكن ان يسكنة سوء الظن علي الإطلاق. جزاء حفظ اسماء الله
الحسني من احصي اسماء الله الحسني دخل الجنة، كيف يعبد العبد ربا لا يعرفه، على
المسلم ان يجتهد فحفظ اسماء الله الحسني و يتعرف علي معانى هذة الأسماء، كلما
عرف الإنسان من هو ربة زاد الإيمان و المحبه للة عز و جل فقلبه، تدبر اخى المسلم معاني
اسماء الله الحسني حتي تعلم كيف تعبد الله حقا و تتذوق حلاوه الإيمان. اسماء الله الحسنى
ومعانيها نوضح اليكم اخواتى فالله معانى اسماء الله الحسني الوارده فالقرآن الكريم
والسنه النبويه الشريفة، و إليكم معانى بعض هذة الأسماء و هى علي النحو الاتي؛ اسماء
الله الحسني الرحمن؛ هو من شملت رحمتة كل الكائنات فالحياة الدنيا. الرحيم؛ سبحان
رحيم بجميع مخلوقاتة سبحانة يكرم المؤمنين الصالحين فالدنيا و الآخرة. الملك؛ الله عز و جل
خالق الكون و لهذا فهو و حدة سبحانة من له التصرف المطلق فخلقة و مخلوقاته، جميع ما في
الكون عباد للة عز و جل بيدة و حدة الأمر. القدوس السلام؛ الكمال للة عز و جل سبحانك يارب
متنزة عن كل العيوب و النواقص، و ربما ذكر اسم الملك و القدوس فالقرآن و ذلك يؤكد الكمال
للة عز و جل. المؤمن؛ المقصود بهذا الاسم هو ان الله عز و جل ارسل الأنبياء و الرسل الي البشر
بالبراهين و البينات الواضحه التي تؤكد انهم رسل الله عز و جل. المهيمن؛ الله عز و جل هو
المهيمن المطلع علي خفايا الأمور فالسموات و الأرض سبحانك يارب احاط بكل شئ علما
العزيز؛ العزه للة و حدة سبحانه، العظمه و العزه للة و حدة سبحانة لا شريك له فالملك. الجبار
:؛ هنالك الكثير من المعانى بهذا الاسم من اسماء الله الحسنى، الله عز و جل هو الجبار لقلوب
الضعفاء و المنكسرين فالأرض، لا يجيب رجاء جميع من لجا اليه. المتكبر؛ سبحانك يا عظيم لك
العظمه و الكبرياء لك و حدك يارب. الخالق البارئ المصور؛ ذكرت هذة الأسماء الثلاثه فسورة
الحديد، الله عز و جل هو الخالق لجميع المخلوقات علي سطح الأرض الله سبحانة من برأها
وصورها فاقوى صوره سبحانك يارب ما احلى بديع صنعك (2). الغفار؛ الله عز و جل هو الغفار
دائما ما يصفح عن عبادة التائبين النادمين المستغفرين باب الله دائما مفتوح(3) و ربما بين الله
عز و جل فالقرآن الكريم شروط الغفران و هى التوبه و الإيمان و العمل الصالح اطلع علي الآية
فى نهايه المقال. القهار؛ قهر جميع شئ للة عز و جل الجلال و الكمال و العظمه للة و حده، تواضع
كل شئ لعظمتة فهو القهار الذي تذل له الطغاه و الجبابرة. الوهاب؛ الله عز و جل يعطى و يهب
عبادة العديد من العطايا و النعم دون سؤال كثير النعم سبحانك يارب. اسماء الله الحسني الرزاق
؛ الله عز و جل فهو الرازق لجميع مخلوقاتة علي الأرض، يرزق الله عبادة بالرزق الحلال الذي
يعينهم علي الطاعه و الفلاح فالحياة الدنيا و ربما قسم الله الأرزاق برحمتة و حكمتة سبحانك
يارب. الفتاح؛ يفتح الله عز و جل الي عبادة ابواب الرحمه و المغفره و الخير و الارزاق سبحانه
يفتح الله قلوب عبادة للرجوع الية و التوبه و الانابه الية يفتح قلوب العباد بالمحبه و معرفه ذات
الله. العليم؛ يصف الله عز و جل نفسة باسم العليم فهو يعلم كل الأمور احاط بكل شئ
علما. القابض الباسط؛ تقبض الأرواح بإذن من بارئها و مصورها و المقصود منها كذلك ان الله عز
وجل هو قابض و باسط الأرزاق يوزع الله عز و جل الأرزاق علي عبادة بمشيئتة و حكمته.
السميع البصير؛ الله عز و جل يسمع و يبصر جميع ما فالكون السموات و الأرض(4). الحكم؛
يحكم الله بين العباد فالدنيا و الآخره الله هو الحكم العدل، الله هو الحكم و إلية الحكم فمن
أفضل من الله يرجع الحقوق الي صاحبها. اللطيف؛ الله عز و جل هو اللطيف الذي يراعى امور
عبادة بلطفة سبحانة دون ان يشعرون، و يقصد باسم الله الخبير هو ما يعلم كل الأمور الخفية
عن العباد، سبحانك يارب لا يخفى عليك شئ فالأرض و لا فالسماء. الشكور؛ يشكر الله
عز و جل عبادة علي القليل من العمل الصالح من تقرب الي الله بالقليل تقرب الية الله عز و جل
بالعديد باب الله دائما مفتوح امام عباده. الكبير؛ الله عز و جل هو الكبير فجميع افعالة الله
عظيم العظمه للة عز و جل(5). اسماء الله الحسني المقيت؛ صرف الله عز و جل ارزاق العباد
بحكمتة سبحانة فهو يوصل اليهم قوت يومهم سبحان الله خبير بصير بأمور عباده. الرقيب؛
خلق الله عز و جل الإنسان فهو قائم علي جميع نفس يعلم ما تخفى جميع نفس و ما تعلن فهو
وحدة المطلع علي كافه الأمور. الحسيب؛ يحاسب الله عز و جل عبادة فالآخره المجازى
علي كل اعمالهم فالدنيا. المجيد؛ ذكر فسوره البروج ذو العرش المجيد سبحانك
يارب فهو الموصوف بصفات المجد و العلو و الجلال و العظمة. الوكيل؛ يوكل العباد امورهم الى
الله عز و جل فهو و حدة المدبر لجميع امورهم، من توكل علي الله كفاه. الواحد؛ ينفرد الله عز
وجل بالعبوديه و الالوهية، علي المسلم ان يوحد الله بالقول و العمل. القادر؛ الله عز و جل قادر
علي جميع شئ فالكون يقول للشئ كن فيكون. الوالى؛ الله عز و جل دائما و أبدا يتولي عباده
فهم دائما فرعايته. النصير؛ هو من ينصر عبادة المسلمين علي اعدائهم، سبحان الله يلقي
فى قلوب الذين كفروا الرعب، من اراد نصر الله نصرة الحق جل و علا. المتعال؛ المقصود فيها ان
الله يعلو عما يقولة الكافرون علوا كبيرا، و ربما و رد ذكر ذلك الاسم فسوره الرعد. البر؛ الله
هو المتصف بالبر، و ربما و عد الله عبادة المؤمنين الصالحين بعظيم الأجر و الثواب فالدنيا و الآخرة
فهو البر الرحيم. العفو؛ لا يحتاج ذلك الاسم الي شرح، العفو من اسماء و صفات الله عز و جل،
نسألك العفو يا الله. الرؤوف؛ لا يكلف الله نفسا الا و سعها و المقصود من اسم الروؤف ان الله
لا يكلف عبادة بأمور اكبر من طاقه احتمالهم. الأول الأول ان الله عز و جل ليس قبل شئ الآخر
أن ليس بعدة شئ بعد ان يموت بأمرة كل مخلوقات الكون، الظاهر ليس فوقة شئ . الباطن
ليس دونة شئ. الوارث؛ و جد الله جل و علا جميع موجود، فهو سبحانة يرث الأرض و ما عليها الله
من يحيى و من يميت و من يرث الأرض بما عليها. الرشيد؛ ذلك الاسم من اسماء الله الحسنى
الوارده فكتاب الله و الدليل علي هذا قولة و ليا مرشدا، الله عز و جل هو الولى المرشد. الصبور
؛ اسم الصبور يعنى الصبر علي الانتقام من الظالمين المكذبين لما جاء بة الرسل و الأنبياء،
يتشابة اسم الصبور فالمعني مع اسم الحليم و كلا الاسمين و رد ذكرهما فاسمائة الحسني
. كم و رد عدد من اسماء الله الحسني فالأحاديث الصحيحه المنقوله عن حضره سيدنا النبي
محمد صل الله علية و آلة و سلم و منها الوتر و الرائع و السير و الحيى و المحسن و السيد و الطيب
والاكرم و الجواد و السبوح. اهميه معرفه اسماء الله الحسني يجب علي جميع مسلم التدبر فمعاني
أسماء الله الحسني و ذلك يعود علي المؤمن بالكثير من الثمرات و أهمها ما يلي؛ الحياء من الله عز
وجل. الخضوع و الخشوع للة عز و جل. يتعلق القلب بخالقة و تزداد محبه العبد لربه. حسن الظن بالله.
الإحسان، و هى اعلي مراتب الإيمان.
اسماء الله الحسني بالترتيب
هى تكون من اعظم الاسماء
