تعريف الصيد الجائر , ما هو الصيد الجائر

جهاد

بسبب انه يحدث كثيرا اصبح العديد من الاشحاص يتحدثون عنة و ايضا

يقومن بالبحث عن ما هو الصيد الجائر و ما هو تعريفه و هو يصبح عبارة

عن التخلث من بعض الحيوان و هو من الممكن ان يودى الى انقراض

بعض الحيوانات لذا لا يفضل ابدا ثيام بعض الاخاص بعمل الصيد

الجائر كذلك هنالك العديد من الطرق للقضاء على الصيد الجائر

ما هو الصيد الجائر هو عباره عن نشاط يعمل على انخفاض خطير فاعداد الأنواع

أو الحاق الضرر بالحياة البرية، و يتم تعريفة علي انه المطارده التي لا هواده فيها

للحيوانات البريه لقتلها او القبض عليها لتحقيق مكاسب اقتصاديه او شخصيه او من

أجل الطعام. فاجزاء عديده من العالم يستمر الناس فالاعتماد علي الحياة

البريه لتلبيه الكثير من الاحتياجات، و هذا من اثناء قتل او اسر او اصطياد حيوانات

أكثر، مما ممكن لسكانهم توفيره، مما يساهم فالإفراط فالصيد. بكلمات بسيطة

يمكن بسهوله تسميه الصيد الجائر بالاستغلال المفرط للموارد الطبيعية، حيث انها

جريمه و يجب و قفها دون مزيد من التأخير علي الإطلاق، كما انه ليس مجرد تهديد

لبقاء الحياة البرية، و لكنة كذلك تهديد لبقاء الحياة ككل علي ذلك الكوكب. مع زيادة

عدد السكان زاد ضغط الصيد من الفتحات علي مر السنين، و فحين انه يمكن

إيقاف الصيد الترفيهى الا ان الصيد المفرط لمجرد مطالبنا لا يزال حيا و مزدهرا، حيث

لقد تسبب فالعديد من الضرر للطبيعه من تعريض الأنواع للخطر الي الانقراض،

بحيث يجب السيطره علي الصيد الجائر بكل الوسائل. الصيد الجائر هو اي نشاط

صيد له تأثير سلبى علي مجموع السكان المستمر لنوع ما ، و مع الزياده الهائله في

عدد السكان منذ الثوره الصناعيه كان هنالك استعمال متزايد فعديد من الأحيان

لاستغلال الكثير من الموارد الطبيعيه فالعالم. بسبب الترابط بين النظام البيئي

فإن التأثير طويل المدي لانتزاع هذة الأنواع من بيئاتها الطبيعيه يصبح مدمرا لأنة لا

يهدد بقاءها فحسب بل يهدد كذلك بقاء الأنواع الأخرى. اقرا المزيد علي سبب الصيد

الجائر و أثرها علي البيئه النظام البيئى يعرف النظام البيئى بأنة النظام المكون من

تفاعل المواد و المواد غير الحيه فالبيئه بكيفية معقده و متبادلة

[١]، كما يشمل النظام البيئى علي العنصر البشرى الذي يعتبر العنصر الأكثر اهمية

ويعتبر الأكثر هيمنة، فهو يمارس مجموعه من النشاطات التي تدعم ذلك النظام او

تضر به، كالصيد الجائر الذي يؤدى الي احداث خلل فالتوازن البيئي، و تقع على

البشر مسؤوليه الحفاظ علي ذلك النظام لضمان استمرار الحياة علي كوكب الأرض،

وفى ذلك الموضوع سيتم تعريف الصيد الجائر.

[٢] تعريف الصيد الجائر ممكن تعريف الصيد الجائر علي انة اي نشاط صيد يؤدى الى

تأثير سلبى علي عدد و استمرار نوعيات محدده من الحيوانات، فمع زياده عدد البشر

علي كوكب الأرض منذ الثوره الصناعيه ظهرت مشكله الصيد الجائر بشكل و اضح،

وقد عرض الصيد الجائر الحياة البريه للخطر كما دفع بعض الأنواع الي الانقراض

[٣]، فمنذ 12000 عام اصطاد البشر نوعيات متنوعه من الحيوانات عرضتها لخطر الانقراض،

وذلك فو قت كان فية الصيد و سيله للبقاء علي قيد الحياة و ليس رياضه فقط، و على

الرغم من تشريع بعض القوانين التي تهدف الي تنظيم الصيد و منع و صولة الي مرحلة

الصيد الجائر الي ان هنالك اثار سلبيه لعمليه الصيد علي البيئه و الحياة البرية، و فما

يأتى بعض اهم هذة الآثار:

[٤] الخلل البيئي: تتميز البيئه بتوازن دقيق بين عناصرها المختلفة، حيث ان الحيوانات

لها طرقها الخاصه للحفاظ علي نوعياتها بأعداد متوازنه دون الحاجه للتدخل البشري،

أى ان الصيد يعمل علي احداث خلل فهذة العناصر كما يشير علماء البيئة، فاصطياد

نوع من الحيوانات يؤدى الي زياده عدد فرائسها، اي انة يؤدى الي تدمير توازن عالم

الافتراس، و هذا علي الرغم من فرض القوانين التي تنظم عمليه الصيد و تمنع الوصول

لمرحله الصيد الجائر. زياده خطر الانقراض: تتنبا جامعه ميشغان الي 25% من

حالات الانقراض فالقرن الحادى و العشرين مرتبطه بعمليه الصيد، كما حدث مع

الحيتان و الحيوانات الأفريقيه المهدده بالانقراض بسبب الصيد، فعلي الرغم من و جود

القوانين المنظمه للصيد، فإن الصيد الجائر و هو صيد غير قانوني، فإنة لا ممكن تنفيذ

القانون و معاقبه من ينتهكونة فالمناطق ذات الكثافه السكانيه المنخفضة، حيث من

الصعب القاء القبض علي كل من يمارسون الصيد الجائر. حيوانات مهدده بالانقراض

بفعل الصيد الجائر بعد تعريف الصيد الجائر لا بد من معرفه بعض اهم الحيوانات

المنقرضه اوالمهدده بالانقراض بفعل الصيد الجائر، كطائر الأوك العظيم، و هو طائر

كبير الحجم موطنة سواحل شمال المحيط الأطلسي، و الذي و جد بكميات كبيرة

لدرجه انة ممكن صيد المئات منها فبضع دقائق، الا انه و بحلول عام 1844م انقرض

هذا الطائر تماما، و ايضا الحال مع حمامه الركاب التي انقرضت بفعل الصيد الجائر في

القرن التاسع عشر، فقد كان يعيش حوالى خمسه مليارات حمامه اي ما يشكل ربع

الطيور البريه فامريكا الشمالية، بعدها تعرضت للصيد الجائر بهدف بيعها فالأسواق

مما ادي الي انقراضها، بالإضافه الي البيسون الأمريكى المهدد بالانقراض و الموجود

ضمن المحميات الطبيعيه لحمايته، ففى عام 1850 كان يعيش حوالى ستون مليون

بيسون امريكى فسهول الولايات المتحده بعدها انخفض عددها الي ما ئه و خمسون

فرد اثناء اربعين سنه بفعل الصيد الجائر.