كلنا عندنا اطفال صغار و بنحب و قت ما نحكى لها من حكايات تبقي حاجات اسلامية علشان
تنفعهم و كمان يستفيدو فيها و هذة من الحاجات المشوقة الذي يطلب منك هو بنفسة استكمالها
فى زمن الجاهلية احبتى كانو يطلقون على النبى بانة غير محق فحزن للغاية و تكلم في
نفسة عن حزنة ذلك و لم تكن هذة الحادثة عادية و لكنها تعتبر بماثبة تطبطيب على خاطره
ومعجزة كذلك حتى يقول الله انه صح و من يفترى علية سوف يأخذ جزائه
فإنة ذهب من احب المساجد لاروعهم و كمل باقى رحلتة مع اهل السماء و حينها رأى جبريل
بشكلة الحقيقى لم يتخفى بشكل احد و هى تبداء الحكاية فتوقيت نوم الشريف سيدنا جاء
ملايكة غسلوة من الداخل و جلسوة على ظهر حيوان بعدها تحرك بة الى احب الاماكن لدي
الجميع و قام بالصلاة بداخلة و ذلك ما يعنى فشق الحكاية الاولى الا و هو الاسراء و لكن
المعراج احبتى هو رحلة فالسماء و عندما صعد لها اخذ ينظر لجميع كل طبقاتها الي
اخرها و وقتها فرضت الصلاه
قصه اسراء و معراج
رحلة فالسماء
قصص اسراء و معارج