كروت عيديات جاهزه للطباعه , كروتات خرافة في التصميم لا تفوتك

نعرض العيديه كفيل بنشر السعادة، فما بالك ان كانت مصاحبه بكروت ذات اشكال مبتكرة،

 

وتحمل عبارات رقيقة. فكره حديثة نفذتها سحر عزيز و صديقتها رانيا عبد الشافى، مع اقتراب

 

عيد الفطر، بتصميم كروت محفوره بأسماء اصحابها، و مغلفه بكلمات معايده حسب الطلب.

 

هو يصبح نوع من الخصوصية، تركت «سحر» لزبائنها مطلق الحريه فاختيار الكلمات

 

المدونه علي كارت العيدية، و ايضا الأسماء التي يرغبون فنقشها، لتظهر فالنهاية

 

مزينه بالبالونات، بينما تستقر النقود «العيدية» فمكان محدد: «الكروت تعتبر هديه مع

 

العيدية، لأنها بتفضل ذكرى، حتي لو تم صرف العيدية».

 

تحب «سحر» عمل المشغولات اليدوية، لكنها توقفت فالفتره الأخيرة، مع بدء انتشار

 

فيروس كورونا، و قررت العوده لرسم البسمه علي و جوة الناس فتلك الأيام الصعبة،

 

وتذكيرهم بالمناسبات التي ينتظرونها من العام للعام، من اثناء الحفر علي الخشب،

 

وتحويلة الي لوحات فنية، بمساعده صديقتها.

 

خمسه عشر جنيها، سعر حددتة «سحر» لكارت العيدية، مؤكده انه يشبة «التابلوه»

 

في نقوشه: «بحاول اخلية قطعه متميزه للشخص اللي رايح له»، و بة شريط لإحاطة

 

العيدية، و مكان لوضع شيكولاتة، كما تنقش الأشكال علي الخشب باستعمال الليزر.

 

تعقم «سحر» كل الكروت، و تغلفها جيدا قبل تسليمها للزبائن، كما تؤكد عليهم تعقيمها

 

مره اخري فور و صولها اليهم، عن طريق شركه الشحن، مؤكده ان الكارت لن يتلف برذاذ

 

الكحول او مواد التعقيم الأخرى، حفاظا علي صحتهم.

 

تخرجت «سحر» فكليه الإعلام، و شعرت بشغف داخلها تجاة المشغولات اليدوي

 

ه و رسم البورتريه، بعدها اتجهت الي تحويل قطع الخشب الي لوحات فنية، و حاولت تنمية

 

موهبتها، و التنازل عن العمل بمجال دراستها: «دي اكتر حاجه بتفرحنى، و كفايه رد فعل

 

الناس و سعادتهم بشغلنا».كارت العيدية للاولاد للازواج للحبابيب للاصحاب مناسب لجميع

 

الاعمار و كل الاسماء من المصنع مباشر اسعر خاصة لطلبات الجملة اقل كمية لطلابات

 

الجملة خمسين قطعة القطعة ب اربعة جنية و مع الزيادة السعر هيقل الحق اطلب علشان

 

يبق فية و قت نجهز طلبك جميع سنة و انتم طيبين ثلاثومائه جنية سعر ال ما ئه قطعه