القصة التي ابكت الملايين , قصة حقيقية مؤثره

كنت اسمتع الى الداعيه عمرو خالد و اذ تم التوجة اليه

 

بسؤال و هو ما القصة التي ابكيتك بشدة و اشعرتك بالمراره

 

ففكر الداعيه فالسؤال و بعد صمت و ظهور بعض علامات

 

الحزن على و جهة بدا يسرد حكايه سارة و هى بنت تزوج

 

والدها المسلم من و الدتها المسيحيه و انتقلا من بلدهم للعيش

 

فى فنزويلا بعدها بعدين انفصلا الوالدان بعضمها البعض و ارتبطوا

 

باشخاص اخرين و بقيت سارة و حيدة فحيرة لا تعلم ما ذا

 

تفعل و كانت شديده الجمال فاغرتها اعلانات مسابقات ملكات

 

الجمال فاشتركت بها و لكن انتهى فيها الحال بانها اصبحت

 

تعمل فبار و لها صديق او حبيب و لم تكن تتعامل كمسلمة

 

لان و الدها كان ربما ابتعد و والدتها مسيحيه فلم تكن تعلم عن

 

الاسلام شيئا و لكنها كانت تحب متابعه القنوات اللبنانية

 

فرات حديث بالصدفة للداعية يشرح فية معنى العفة و صفات

 

المسلمه و شعرت من اثناء جديدة بانها سلعه رخيصة تباع

 

واحبت ان تصلى و لكنها نسيت القران و نسيت سوره الفاتحه

 

فقام الداعيه بارسال الفاتحة صوتيا و ارسالها لها لكى تحفظها

 

وتصلى و قامت بحفظ سوره الرحمن و النبا فثلاث ايام

 

وقامت بانهاء علاقتها بالبار و بحبيبها و تفرغت للتقرب لله

 

ولكنها فجاة انقطعت عن مراسله الداعية و اختفت و عادت تقول

 

انها كانت تشعر بالام فالراس و بعد الفحص اكتشفت انها

 

لديها مرض السرطان و انها ستدخل العمليات بعد يومين

 

وقالت انها قامت بارسال القران المسجل المرتل الى المسجد

 

حتى يصبح صدقه جاريه لها اذا توفت و بعد يومين من

 

موعد العمليه لساره ارسلت صديقتها رسالة تخبر بها انها ما تت

 

القصه التي ابكت الملايين , قصه حقيقيه مؤثره

القصص التي ابكت الملايين

 



 



 



 

 


القصة التي ابكت الملايين , قصة حقيقية مؤثره